أعتقد أن الذين سيساعدوننا على الإستقرار هم معروفون بل و أيديهم ظاهرة واضحة في تحريك المسيرة السلمية للحرية و الديموقراطية حتى يسرعوا مساعدتنا ...
أولا الحبيبة فرنسا ربما ستساعدنا على وقف تدفق المهاجرين أو أي طلب سنحتاجه بعد سقوط النظام و عموم الفوضى
ثانيا الشقيق الغربي الذي سيساعدنا على الإستقرار في تيندوف وبشار كما يتمنى دائما
ثالثا فرحات مهني الرجل الوطني الذي سياسعد منطقة القبائل على الإستقرار
هؤلاء الثلاثة مساعدتهم أكيدة لأن تشجيعهم على التظاهر والمسيرات وعلاقتهم بالمنظمين لم يعد خافيا إلا على الأعمى وهم على أحر من الجمر لتقديم مساعدتهم ....
أما أنه يمكن أن يظهر أبناء حلال آخرين متوقعين وغير متوقعين فلما لا في حالة سقوط النظام ستساعدنا أمريكا على حماية منابع النفط من تنظيم القاعدة في الصحراء