هذا ماتريده الدولة فلو فتحت المجال للشباب لابداء مطالبه بطرق سلمية بعيدة عن العنف والتخريب لما حدث ماحدث فالاحزاب تم تدجينها وادخالها الى بيت الطاعةوابواب المسؤولين او صدت في وجهوهم والدولة سخرت القوى العمومية لارهابهم وتكميم افواههم والحكومة قدمت حلولا ترقعية وشكلية لاتسمن ولاتغني من جوع فهذا هو سبب عنف الشباب ولاتنسوا انها مرحلة العنفوان بمعنيها الايجابي والسلبي