يستفيد الشعب في حالة واحدة اذا صمد في وجه كل من يريد ان يسرق منه ثمرة جهده لان الثورات يخطط لها العباقرة وينفذها الفدائيون وترثها المرتزقة وهذه الانظمة عميلة لامريكا اولقوى أجنبية أخرى الا اذا تقززت وجوه عملائها وارادت استبدالهم بوجوه أخرى لاداء مهام تتطلب وجوها جديدة تعيد الاعتبار لنفسها من خلالهم باظهار امريكا بانها راعية لمطالب الشعوب في التحرر من استعباد حكامهم بعد أن سقط القناع عنها في العراق وأفغنستان