نعم سحقا للابواق المزمرة لوحدها اين كانوا حين كانت الجزائر تسبح في انهار الدماء البشرية لا داعي للاجابة فانا اعرف الاجابة هم انفسهم من اقتادوا الجزائر الى الجحيم في التسعينات و اليوم يبحثون على الكرة مرة اخرى على حساب احلامنا وهدا ما يجب علينا رفضه