من حق أي انسان أن يطالب بالتغير بعد أن صودر رأيه فسياسة تكميم الافواه وحشد القوى الامنية لارهاب الشباب يزيدالشباب تصميما على التغير لان النظام أظهر صورته المقززة من خلال المعالجة الخاطئة والارتجالية للأمور من حهة ومن جهة أخرى سياسة الاقصاء لرأي المعارض ضف الى ذلك تردي الاوضاع الاجتماعية والاقتصادية وثقافة التهميش والحقرة والمحسوبية والرشوة اسقطت المواطن في دائرة اليأس والاحباط فقرر أن يسقط النظام من خلال ثورات التغير وهذا حق من حقوقه