إن ما ورد في جريدة النهار اليوم ، يكشف ويؤكد أن دار لقمان مازالت على حالها ، وأن ريمة عادت إلى عادتها القديمة ، وباعتباري واحد من الذين راحوا ضحية هذه التجاوزات وهذا التزوير في النتائج ، فإنني أتساءل : إلى متى تنتهي هذه المسبقات ( المهزلة ) يا وزير التربية ؟ ؟ ؟ .