لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
والله إنها قصة تدمي القلب ، قصة حزينة حقا أن يأتي الموت ليخطف بنتا في عمر الزهور من أحضان والديها ، شيء صعب التصور والله
أسأل الله العلي القدير أن يلهم والديها الصبر والسلوان وأن يخلفهم خيرا
أما هي فمغفور لها بإذن الله فهي صغيرة لم تر الدنيا بعد
جعلها الله ذخرا لوالديها في جنات النعيم
بارك الله فيك أختنا النيلية وجزاكِ الله خير الجزاء