اخى العزيز الغالى وليد لا مجال للحزن بل الاحتفال بنصر الله صدقنى عشت ايام الثوره وانا على ثقه ان الله سينصر هؤلاء الشباب لما شاهدته من شجاعه واستماته شاهدت من يجرح ويعالج ويعود لمقاومة بلطجية الحزب الواطى رغم ان اصابته تمنعه من ذلك رايت من يقف امام الموت فى شجاعه ولا يابه بخسة وندالة سواء البلطجيه او الامن الحمد لله وحده على النصر واتمنى ان يكون مستقبل مصر افضل باذن الله