هو الاصطياد في المياه العكرة.لكن الاكيد ان الجميع يعرف من هو الارسيدي و السعيد سعدي و هذا عبريكا لكن للاسف شبابنا اليوم اصبح ينتهز الفرصة للخروج بغض النظر عمن دعا للخروج و ما الداعي للخروج ، لبرما هو فقط افراغ لشحنة الضغط الذي يكبت انفاسه جراء ما يتخبط به من ظروف أقل ما يقال عنها أنها صعبة
نسال الله حماية البلاد و العباد فلا نريدها عشرية سوداء اخرى فيكفينا ما مضى.