كيف لا أعجب وقد أصبح الذي يدعو إلى الإصلاح و التعقل و التفكير في عاقبة الأمور
من المتخلفين القدماء الذين أكل الدهر عليهم و شرب أو من الجبناء و أما الذين يريدونها عوجا و يتبعون أهواءهم
و يصطادون في الما العكرووسيلة هدم في يد المتربصين الحاقدين هؤلاء من العارفين الصادقين
قالى تعالى ناصحا رسوله موسى عليه السلام و لا تتبع أهواء الذين لايعلمون...
فالله أسأل أن يجنبنا الفتنة فهي أشد من القتل ياقوم إتقوا الله و ارحموا عباده وعالجوا مشكلاتكم بالحكمة و الموعظة الحسنة