من حواراته يتبين لنا أنه مخالف لمسار العصر أو بالأحرى يمكن أن نطلق عليه رئيس من زمن الستينات.. من دون تحديثات للسنوات التي تليها !! يعني بإختصار كما لو أننا أحظرناه بكبسولة الزمن الى عصرنا الحالي بدون تطويير للفكر و تحديث للعقل !!