ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ومنه:
العيب ليس في فلان ولا في علان انما العيب في العقلية التي اصبحت سائدة في سلوك كل المجتمع الجزائري ومثل محلي يقول اذا كان انا مير وانت مير اشكون يسوق الحمير اكرمكم الله سيتغير بن بوزيد ويتغير اويحي لكن السؤال هل نتغير نحن ؟ ان تغيرنا فليبقو ما شاؤا والى متى شاؤا لاننا حينها تغيرنا
نعيب الزمان والعيب فينا وما للزمان عيب سوانا