لقد مرت الفرصة الذهبية .....السنة الفارطة يوم الاضراب لما اقترب الجميع من تغيير نظام التعليم في بلادنا
لولا ان قطاع التربية خاصة في اوساط المتوسط و الابتدائي و نقابتيهما اصيب بالجبن الشديد و تكسرت كل تشدقاته و انتقاداته و اختفت.. مع اول تهديد لابن بوزيد مدعوما بوزيره الاول اويحي ..و تبين بما لا يدع مجالا للشك ان المدرسين في الجزائر مثل الشعراء في كل واد يهيمون و يقولون مالا يفعلون