منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مرسوم رئاسي : حامل ماستر = حامل الماجستير مناقشة موضوعية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-02-07, 17:51   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
hodpussi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haouari مشاهدة المشاركة
طلبة الماستر الذين يمرون إلى الدكتوراه هم قلة قليييييييييييلة يأخي هذه السنة في باب الزوار 24 طالب إعلام آلي من 270 طالب تم قبولهم بشروط جد معقدة ترتيب + لقاء شفهي
أما طلبة المجستار فالمرور لدكتوراه تلقائي و هذا إمتياز لا يتمتع به طلبة الماستر .
طلبة الماستر المسجلين في دكتوراه من حقهم التدريس في الجامعة لأنهم لم يصلوا إلا هذه مرحلة إلا بالجهد الجهيد .
التحجج بأن الماجستار أصعب لأن هناكمسابقة فأعلم يا أخي أن طلبة الماستر يشعرون بما يشعر به طالب المجستار أثناء إجتيازه للمسابقة عند إجتيازهم لمتحانات السداسيات لأن المعدلات فيها جد حاسمة وترتيبك في دفعة هو سبيلك للمرور يعني العمل الجاد او دؤوب في كل السداسيات . أما المجستار فيكفي أن تكون المعدلات 10 أو ان يكون في إمتحان الشامل أو الإستدراكي مهم أن يصل إلى المسابقة و بيده دبلوم والكل سواء و الذي إجتهد طيلة هذه السنين كمن نام فيها وثم يمرر إمتحانين أو 3 يحضرهم جيدا في الصيف ليربح في المسابقة ليمر إلى المجستار ومن ثم إلى الدكتوراه .
الفرق واضح ففي نظام lmd العمل و الإجتهاد هو العنوان في كل السداسيات لنيل الماستر و الدكتوراه أما في نظام الكلاسيكي فالمسابقة تشجع على الكسل في السنوات وأغلب الطلبة يتدارك مواد المسابقة قبل أن يجتازها بمدة و هكذا هو ينجح لأن درس شهرين أو ثلاث مواد المسابقة أم طالب lmd فينجح لأنه إجتهد طيلة مساره الدراسي .
وهذا لا ينفي وجود طلبة نظام كلاسيكي مجتهدون و لاكن إجتهادهم كان من أنفسهم و لم يرغموا عليه .

أوافق رأي كل من أثنى على المستوى من دون أخذ أي إعتبار لشهادة , فشهادة الحقيقة هي شهادة الأعمال التي تنجزها في الميدان و الغاي في نهاية هي العلم لا الشهادة .
نعم، معك حق أخي، و هذه سنة الحياة، ليس كل الناس دكاترة، و من أراد ان يصبح دكتورا فيجب ان يجتهد دائما، و هذا سيعود بالفائدة على دولتنا، و الذي لم يتمكن من العبور الى الدكتوراه، فعلى الاقل لديه شهادة ماستر، و بالاضافة اختصار للوقت، فلو لم يستطع احد مواصلة تعليمه فسيتوجه مباشرة الى الحياة العملية، لانني اعرف اناسا لم يستطيعوا المشاركة في الماجستير حتى سن الثلاثين، و هذا مهدم للمعنويات، المؤسف ان هذا التطور الذي هو في صالح طلبة النظام الحديث اتى على حساب اصحاب الماجستير، و اصبحوا ضحية للتخطيط السئ للحكومة.