قصة معبرة ومؤثرة بكت لها عيناي واقشعر لها جسدي وارتجفت أطرافي .
ربّ ضارة نافعة ، والجزاء من جنس العمل ، وهنا أنصح الآباء والأمهات أن يعتنوا ويهتموا بفلذات أكبادهم ،ويكون ذلك بأصطحابهم ومحاوراتهم
والجلوس معهم ومعرفة أصدقائهم وسؤال المدرسين عنهم لعل الله يغّير ما بنا من هذا البلاء ....
وشكرا لكِ على هذه القصة التي ذكرتنا بواجبنا تجاه أبنائنا في زمن الغفلة عنهم
فشكرا وألف شكر وعيدكِ مبارك وسعيد ......