يبدو أن الشيخ الكبير هشام البرايجي من الذين قال فيهم القرآن الكريم : ( ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى ) فهو يعبد العلماء ليقربوه إلى الله ....وأكاد أجزم أنه لا يفرق بين عالم سلطان يسعى وراء الدنيا وعالم رباني يريد وجه الله والدار الأخرة.