يا خويا واش رايح الدير هذه هي الدنيا ومن علامات قرب الساعة أن تشارك المرأة زوجها في التجارة ، لكن التي تفضل إكمال الدراسة على الزواج والمكث في البيت وتلتزم بالأعمال التي كلفها الله بها فستبقى عازبة إلى أن يأتي اليوم الذي تقول فيه خذوا كل شهاداتي وأسمعوني كلمة ماما ، أضف إلى هذا أننا في زمن طغت فيه الماديات ونزعت فيه القناعة من القلوب ولا يملأجوف ابن آدم إلا التراب