يقول محمد عثمان المصري..
يا دعاة المظاهرات: أتؤيدون البرادعي عميل اليهود وأمريكا وإيران الرافضية ذا التاريخ الأسود المعروف نحو تسليمه الملف النووي للعراق إلى أمريكا، مِمَّا مكَّنهم من العراق ؟!!
أتؤيدون البرادعي الذي عاش سنوات من عمره في دولة الرفض والكفر: إيران، الذين يكفِّرون أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ويسبُّونهم على المنابر علنًا؟!! أتؤيدون حركة كفاية التي ستكون وبالاً على أقباط مصر قبل مسلميها؟! أتؤيدون حزب الغد الذي يقوده أيمن نور؟! أتؤيدون حزب التجمع الشيوعي؟! أتؤيدون الأحزاب الجاهلية التي تعادي الإٍسلام جهارًا ونهارًا، وإن تملقت لكم كي تتخذكم جسرًا إلى السلطة؟ أتريدون أن تصلوا إلى الحكم على أشلاء الشعب المصري الأبي؟!
أتريدون أن تسلِّموا مصر غنيمة باردة إلى أمريكا وإيران بعد أن تفقد القوات المسلحة المصرية سيطرتها على البلاد؟! أتريدون أن تقضوا على البقية الباقية من الإسلام في هذا البلد؟!
فرج الله هم إخواننا ورفع الفتنة عن مصر الحبيبة ورد الله إليهم نعمة الأمن والأمان