أمور غيبية
يعني إذا اليهود خاضوا فيها لام احنا نخوض فيها؟
وما مدى توثيق وعدالة اليهود عندك؟
هم أكذب الناس
لا تصدقهم
حتى وإن رايت ذلك بعينيك فلا تجزم بشئ لأن الأمور الغيبية لا يخاض فيها إلا بدليل من النقل لا من العقل
وجزاك الله خيرا أخي وزادك حرصا على الحق
ملاحظة:
لفظة --- الله ورسوله أعلم لا إن سلم بقول من يرى بجوازها فإنها تجوز في الأمور الشرعية
يعني الله ورسوله أعلم بالأمور الشرعية صلاة صيام زكاة
لكن لا يقال الله ورسوله أعلم في الأمور الغيبية فقد قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم بأن يقول
" لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء"
في الأمور الكونية يقال
الله أعلم
فهي نصف العلم كما قيل
والأحوط أن يقال لا أدري
لان ورد عن بعض السلف انه لما سال أحدهم أجابه بـ: لا أدري
فأجابه
ما سالتك عن علم الله لكني سألتك عن علمك فقل لا أدري