إبليس هذا يغيظ حقا، يتبجح في الفتاة وهو يخبرها أنه كان يخدعها. لعنه الله. نسأل الله أن يمتعنا برؤيته وهو يأكل بعضه بعضا من الغيظ. مشكور أخ أمين.