لا أظن أن هذا الكلام موجه إلي حقا فلكل أحد إهتماماته و انشغالاته و لا تنسى أن من طبيعة الإنسان الإختلاف ... وقبل أن توجه لي هذا الكلام لماذا لا توقظ أنت قلبك الميت و تخترع لنا شيئا أكثر براعة أو أنك تنتظر أسيادك يقومون بهذا ... هذا هو حال العرب ..