السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي لبنى،
يبدو أنّ التّقليد الأعمى بات يلاحق البعض حتّى في ظواهِرَ توقِّع حالات القنوط من رحمة الله!
لا حول ولا قوّة إلاّ بالله
إنّه لمِن المُحزن أن نختارَ لأنفُسِنا طريقةً كهذه للهروبِ من مشاكِلِنا..
فقسوةُ الظّروف لا تُستثنى ممّا قدّر الله لعِبادِه..
ولو تشبّثنا بالإيمان والصّبر لتداركنا مثل هذه المشاهِد التي نتألّم لرؤيتِها.
ماذا عسانا نقول سوى أنِ اللهمّ قوّي إيماننا واعفُ عن عبادِك المسلمين .