أنا لم اعتذر لمن شتم جدي الذي لم يتشبع من حنانه أبي والذي لم ير ى ابنه الصغير بل أتكلم عن أناس مثل صفوة حجازي الذي يضع ثلاث أعلام في مكتبه أولا علم فلسطين وعلم مصر وعلم الجزائر فإن حقا كنت تحبين الإسلام فأحبي المسلمين