عندما تغيب الكفاءة والمصدقية والاحترافية في العمل لكل فرد كان فيقول ماشاء دون ان يميز بين ماهو مقبول وماهو غير ذالك .هذه السلوكات اهداء ماكولات او غير ها من فترة حتى في المجتمعات البدائية كانت هذه المجتمعات تود التقرب من اي شخص يفيدها .....
وخاصة ذالك المعلم الذي يرتدي اللباس ليعجب به الناس وليس ارضاء نفسه وياكل ماقدم له من الناس دون يفضل احد عن الاخر .هذه شهادة لله كان في احدى القرى باحدى الولايات ....الستينات ...كان ذاللك المعلم هو الذي يقيم الصلح بين سكان القرى ان وجدت خلافات ...لقد كان كبير جدا في عيون الناس . واليوم يقولون عنه ويقولون ......لكن انا المعلم اقبل الهدية من تلاميذي ولكن لا بصفة رشوة ..هذا الذي كتب الكلام الملعون عن المعلم يبدو انه صغير فلا لوم عليه وانصحه ان يتقرب الى من يرشده ولا اصدقه مادام كلامه يباع ب10 دينار