فإن التقسيم لم يكن عشوائيا، بل كان حسب عدد منخرطي النقابة الوطنية لعمال التربية لكل ولاية كانو ينقدوا في نقابة سيدي السعيد والآن راهم يديروا أكثر منهم الله يهديكم منافقين