السّلامُ عليكم؛
شكراً لك أختي وردة مستغانم؛
أمّا صديقي في الدّنيا؛ فلا أخافهُ فيها؛ وفي الآخرة التّقوى حافظةٌ؛ بإذن الرّحمان لصداقتنا؛ قال تعالى : {الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُو إِلاَّالْمُتَّقِينَ} [الزخرف:67]؛ فهذه لهُ إن دخَل. 
وأمّا عدُوّي في الدُّنيا فأحذَره؛ وفي الآخرة؛ للهُ يفصلُ بيننا بالحقِّ؛ ويأخذَ المظلومُ حقّهُ.
السّلامُ عليكم.