لقد طوى الدهر زمن القراءة و الكتابة و الحساب و جعله غارقا في قعر النسيان و عودته محالة لا محالة. ليس الطفل قراءة و كتابة كما في العصر الوسيط بل هو علم و معاصرذ عليكم الاقتناع بذلك