هذا يتوقف على نوع النظام الذي سيأتي فاذا نجحوا في جعل البديل عمر سليمان او اي احد من الحزب الحاكم فاظن ان الامور ستسوء اكثر اما اذا جاء التغيير برجل وطني او اسلامي من اختيار الشعب فان ذلك سيكون لصالح القضية الفلسطينية ارجو ان يكون البديل هو الثاني من اجل اهلنا في فلسطين ومن اجل الشعب المصري نفسه