لا اظن بان ليفني ستكون بانتظاره ولا اوباما ولا ساركوزي لانه اصبح عندهم كارت محروق سيرمونه كغيره ويبحثوا عن غيره وهذا جزاء كل خائن لوطنه ودينه واهله لطفك يارب