ليست طبحة يهودية ، مثل ما يقول دعاة المؤامرة الذين لا ينظرون الى الأمور الا من قبيل المؤامرة الأمريكية الصهيونية
لا أمريكا ولا اسرائل لها اليد في ازالة كلبها المطيع ، لكنهما يتدخلان لاصلاح ما أفسده أعداؤهما (المسلمين) وتحجيم وتسيير المظاهرات بما يتلاءم مع مصالحهما .
قلذلك لا يجب قبول أي من عملائها المعروفين ، كعمر سليمان والبرادعي
فلا سبيل من النجاة الا بالرجوع الى الاسلام.