حكاية المقهور بأقل من كل بساطة بعد عودة المهزوم - سريعا - من عند شيوخه الأمريكان، وطلبه المعونة والاستنصاح من فقهاء باريس، حاول التمسك بترشحه رئيسا لحكومة لبنان. وبعد إقصائه وتهميشه المهين، خرج من اللعبة غاضبا.