عظم الله أجره و ألهمه هو و أسرته الصبر و السلوان إن لله وإن إليه راجعون أما المدير فقد نزعت الرحمة من قلبه. لكن نقول له الدنيا أيام فلا تغتر و لا تفرح كثيرا فربما تكون في نفس حالة هذا الوالد المفجوع في فلذة كبده. إن غدا لناظره لقريب.