لِقلمِك أقول:
أراكَ نزفا ساحِرا على بياضِنا تدفّق
فأذاقنا من فيضٍ علينا أغدق..
بألوان فنٍّ كزهورِ الياسمينِ أورَق
وداعبَ شذاه عقولنا
فلإعجابنا صافحَ فاسترَق
أخي أحمد،
جزيلُ الشّكر على نصِّك البديعِ والمُنَسّق
أمّا ما احتواهُ من ألمٍ
فنُواريهِ بأملٍ باسمٍ مُشرِق.