هكذا يبدو الأمر مبدئيا،لكن فبما بعد
يراجع الشاب النصيحة بينه و بين نفسه
و إن رأى فيها الصواب و من ورائها طائل تجده
تلقائيا يعمل بها،ربما السبب عزة النفس و الكبرياء
رغم أنه ليس موضعهما في هذا الموقف.
بشأن عقلية الشباب عموما...
le bas niveau
لا تفكير إلا في الشكل و المظهر
و لا هم يشغله إلا القلب و الهوى
يشتكي شح المناصب
و ظلم المرأة لانتزاعها وظيفة و تركه بطالا..
هذا حال أغلب جيل الغد.