وإذا رأيت شباب الأمة هابط الخلق والقيم، منشغلا بسفاسف الأمور، يتساقط على الرذائل كما يتساقط الذباب على جيف الفلاة -فاعلم أنها أمة ضعيفة البناء مفككة الأوصال هشة الإرادة، سرعان ما تنهار أمام عدوها، فيستلب خيراتها، ويحقر مقدساتها، ويهين كرامتها، ويشوه تاريخها وثقافتها.
بالفعل
ربي يستر الاجيال القادمة
الطريق الذي يسلكه اغلبية شباب اليوم لا يسر
ربي يهدينا و ينور شبابنا بالاسلام
مشكورة على الموضوع