مرحبًا مجددًا ..... بل وثانيةً [ تحديدًا ] يا أخي "لا أحـــد"
كتابَاتُك لا تقلُّ جمالاً عن [ فلسفتك]
ولــِي تَعليقٌ على بعضِ ما ورَد
بل علَى بعــضِ ما شـــدّني .....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **
الحبّ : لم أفهم بعد لما يقترنُ بالمرأة ، مع أنّهُ أعظم .-
|
رائِعٌ ...
وأنَا مثلُكَ تمــامًا ... لمْ أفْهَــم بعدُ
الحبُّ أعظم من [ إمرأة] .... بل ويَتَعدَّاهَا
المرأةُ داخلةٌ في منظُومةِ [الحب] .... لكنّهَا لم تكنهُ يومًا
وأغلبُ من يزعَمُ أنه [ هائِمٌ] في هــذَا الحب ..
هو من مجموعةِ حالِمين ..... وأغلبُ نوايَاهُم .... غيرُ [الحبِ]
مسكينٌ يا حبُّ ...... كم أُشفِقُ عليــــكَ
إدَّعَاكَ حتى [ المرضــى بالحُمق] .... ولطَّخك [ السَّفلة]
اقتباس:
-الوقتُ : فيلسوف يسرق المستقبل نراهُ جميلا لأنّه من صنع أيدينا .
|
بِمَا أن المــاضِي هــو [ وقت]
فأردتُ جمعهُمَا معًا
وبالتالي ...... تعطِينَا متغيراتك الحلَّ التالـــي :
سُرِق قبلَ أن يأتي
وعِندَ مقدَمِه .... خُرِّبَ ... لأنه لم يَكُن شيئًا أصـــلاً
تبقَى نقطةٌ ترهقُ [ سهري] .... عفوًا تُسهِر [ إرهاقي] ...
بل العفو .... لا سَهرَ ولا إرهاق
المهمُّ أنَّهَا نقطَة ... مجموعُهَا وتراكمها .... يُشكِلُ مستقيمًا
تصور أن كلّ النقاط لم تكُن على إستقامةٍ واحـــدة
حينَهَا فقَط ..... سنقُول :
أنَّ مجموعةَ النقط ........ كانت تتابُعَ ماضٍ
وغيابُ الإستقامة ....... لم يجعلها مستقيمًا
فهي معوجةٌ [خربةٌ]
كـــذاكَ الماضي الذي ذكرت
خرِبٌ
لإنعِدامِ الإستقامة
أعتقد أنَّ طاليس .... الله يذكره بالخير ....... "يقول كــدا" 
ثمَّ ســـؤالٌ أخير .......... [ خارج أسوار الفلسفة]
هـــل أيدينَا هي [ الخربة] .... أم أن الماضي هو [ المعوج]
عفوًا .... عفوًا ......... فأسئلتي غالبًا .... ما تكون معوجة
كنتث أن أقول :
هـــل أيدِينَا هيَ [ المعوجة] .... أم أن أيدِيَنا هي [ الجميلة]
>> على اساس كن جميلاً ترى الوجود جميلاً
على فكرة البيت لا أدري لمن ينسب
ولكنَّه إن لم يكن للشاعرة القديرة [ نانسي]
فهو للشاعر "غير القدير" ......... [ كاظم]
معَ تحيةٍ كبيرةٍ ...... بحجمِ هـــذَا المَساء
>> تعرف حجمه؟؟؟ 
حيثُ لدينَا :
المعطيات :
اليوم إثنين .... وقبله أحد ... وبعده ثلاثاء .... ويملأهُ الفَضاء ... يخرِبُه المزاج
علمًا أن سرعته بحسبِ الحالةِ النفسية
وفي الأخير
أعتذر .... أعتذر .... أعتذر ....... عن [هرطقتي] أعلاه 
دُم جمـــيلاً
لأراك كــذلِك
وحرفَك