بارك الله فيك يا أخي وصديقي الأديب الألمعي صاحب القلم النير
وجزاك الله خير وكنت أعرف أنك لن تخيب ظني
والله مقالة رائعة بل كلمة رائعة لا توفيها حقها
أذكرك أخي الفاضل بآخر الكلمات في ردك عن موضوعي المستفز
(لا تكن مثقفا بخيلا)
فا جزء منها ((أشكرك أخي أيمن عبد الله على هذه الاستثارة والاستفزاز المحبّب ...
إنّك تفعل بي مثلما يفعل الماء انسرب في الأرض العطشى..بعث فيها الحياة والنّور و...والرّبيع,,!!
شكرا ..شكرا جزيلا سأدفع عن نفسي جهد استطاعتي..نسال الله الهداية والتيسير..))
وفعلا كنت في الموعد ونرحذجو أن لا تحرمنا من مقالاتك الجميلة الرائعة
يا اديب الزيبان