التحوّل الاقتصادي :- الانتقال من النظام الاقتصادي الموروث عن الاستعمار إلى نمط اقتصادي جديد وفق المنهج الاقتصادي الاشتراكي ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات .
1962-1990 : تدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي نتيجة مخلفات الاستعمار
بعد 1990 :- بسبب :-
- اضمحلال النظام الاشتراكي منذ نهاية الثمانينات
- فشل النظام الاشتراكي في تحقيق التنمية الاقتصادية
- تغير البنية الاقتصادية العالمية
- عجز التسيير عن مواكبة عصرنة الاقتصاد
- فشل المخططات الإنمائية ( الرباعية و الخماسية )
أ- الصناعة :-
· التأميم
· إقامة قاعدة صناعية ( مركبات الحديد و الصلب )
· خصخصة القطاع الصناعي (إعادة الهيكلة)
· دعم الاستثمار المحلي و الأجنبي
ب- الزراعة :-
· التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963)
· استصلاح الأراضي الزراعية
· إنشاء دواوين الإنتاج الزراعي (الديوان الوطني للحبوب)
· التعاونيات الفلاحية
· المستثمرات الفلاحية 1987-المستثمرات الخاصة
· خصخصة التعاونيات الفلاحية
· تحرير تجارة الخضر و الفواكه
-اعتماد الثوابت الوطنية
- التنمية المتجانسة في الأجل الطويل وتحقيق الخيارات الأساسية للبلد
- التحول الى اقتصاد السوق بخطى ثابتة.
- التخطيط في جميع المجالات.
- ضمان التوازن الاقليمي.
- تنمية القدرة التنلفسية للراسمال المحليز
- تبني التنمية المستدامة.
- الانخراط في نطام التكتلات ( الاتحاد المغاربي ن الشراكة الاورومتوسطية ن المنظمة العالمية للتجارة)
اعادة هيكلة النشاط الصناعي
- تشجيع القطاع الخاص الوطني والأجنبي ز
- فتح المجال أمام المبادرة الفردية.
- إنشاء شركة مع الاتحاد الأوربي .
- الاستفادة من خبرات وتجارب الدول مثل والعملاق الصيني ومنطقة التبادل الحر سنغافورة، وماليزيا، إلى جانب كوريا الجنوبية واليابان واندونيسيا والطايوان وتايلاندا والبرازيل