أظن أن المهور أصبحت الآن شبح يخيف الشّباب المقبلين
على الزّواج ويجعلهم يضعون له ألف حساب ..
العائلات الجزائرية أصبحت إلا من رحم الله تبحث عن المستوى المادّي لمن قصدهم ولا يسألون لا عن دينه ولا عن أخلاقه ..
لكن الحمد لله مازال الخير باقيا في بلدنا
ابنة خالتي تدرون كم كان مهرها 10000دج فقط يعني مليون لأن زوجها كان فقيرا وهي الآن تعيش في نعمة وستر فلله الحمد والمنّة..