منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - هذه فلسفتي فما فلسفتُك ؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-01-20, 15:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
** لا أحد **
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ** لا أحد **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي هذه فلسفتي فما فلسفتُك ؟








اكتفيتُ طول هذه السنين التي أحياها أُعجبُ بالمشاهير والفلاسفة وكُنتُ أردّد أقوالهم كلّما واتتني الفرصة في الحياة ..
آن لي ألاّ أكتفي الآن وآن الوقتُ لإشهار فلسفتي








الحياةُ : قوس ، والمرأة سهمها -
الرجُل يصوّب
يُخطأ دائما موضع القلب
لأنّهُ لا يعرفُ موضعه
إلا فيه .


الناسُ : نصفهم جُبناء -
- جبين تعرق
- جبين تغرق
الرّجال : أقدامٌ متشابهة-
الفرقُ بينها مقاسات
-البحر : صيفُ الغنيّ
ملاذُ العاشق
النهر : شتاءُ الفقير-
ملاذ المفلس
المطر : نوعان-
بللٌ ، وعرق
المال : مدينة-
يسلكها المجانين
يسكنها العقلاء
فتنقلب الأدوار
العمر : محطات -
- سفرٌ
- ندمٌ
في الاستراحة نُدرك أنّ العمر ضاع
الحبّ : لم أفهم بعد لما يقترنُ بالمرأة ، مع أنّهُ أعظم .-
-الوقتُ : فيلسوف يسرق المستقبل
-الماضي : خراب ،
نراهُ جميلا لأنّه من صنع أيدينا .
المستقبل : محصولٌ وافر لا يُرضي أحدا-



الطفل : فصولٌ بطيئة -
تنموا في أحضان الشمس



-الشمس : لا نراها إلا من تحت أقدامنا .. لذلك نقول عنها أنّها ظلّ فقط




النجوم :لم تعد بعيدة جدا بات يذكرونها قبل أسماء الممثلات .-



القمر : فقد جمالهُ لأنّنا نشبّههُ بالمرأة التي تضعُ المساحيق.




الأرض : لا نذكُر أبدا أنّها تدور ، بل ثقيلةٌ كالغد .-



الوفاء : لاجئ لا يزالُ يبحثُ عن صدر يؤويه.-

الخيانة : كشف الغيابات .-



الانترنيت : سوق لا بيع فيه -
شراءٌ فقط



القناعة : كنز فان من أيّام المغارات -



المنتدى : فوضى مرتّبة بعناية .-



- الكلمة : سحرٌ في غياب الصورة .

[IMG]https://up.*********/uploads/48a1ae73a6.jpg[/IMG]

الليل : لو أشرقت فيه شمس على غفلة ، لفضحنا



السهر : يقظة مغيّبة
النار : فاكهة ، لكنّنا لا ندري كيف تؤكل
الجزّار : يكذب دائما فهو لا يبيع الجزر
الخيّاط : لا يخيط فقط ، بل يمزّق أيضا
البطّال : متسوّل نظيف
العازب : معلّق من أنفه
المتزوج: غير معلّق فلا أنف له .








المرأة : نصفٌ لشيء ما .

كلامها : ثورة صغيرة
عيونها : لا ترى فقط بل تكذب ايضا
مشيتها : تختلف باختلاف الأرصفة
قامتها : خاطئة لولا الجاذبية

قسوتها : تصل بها أن تعلّق قلب الرّجل على نفس المشبك الذي تعلّق عليه المقلاة
لكنّها تحرص على تلميع المقلاة كلّما استعملتها.



















 


رد مع اقتباس