ِالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
لكل حالة خصوصيتها ، الصوماليون أحرقوا جثة أمريكاني في الشارع وجروها على الأرض فخرج الأمريكان تحت ضغط الرأي العام ، حاول العراقيون الاقتداء بهم في ذلك فحرقوا ثلاثة جثث ومثلوا بهم في الشارع فنالوا أشد تنكيل حتى اضطر السكان إلى تسليم الفاعلين فيما أحسب ،
أحرق تونسي نفسه فسقط ( كبير الدولة ) حسب تعبير التشاديين ، فأحرق مصري وجزائري وموريتاني أنسفهم فا ستمر الوضع على ما هو عليه وأخشى أن حسني وعبد العزيز وعبد العزيز الموريتاني فرحون لنقص أفراد الشعب فردا واحداً تخلصوا من مأكله ومشربه .
ياعالم كل شعب يوفقه الله بشكل قد يخالف الآخر .