كانت العرب قديما تصحوا وتصرخ بعدما يصبها الكدر وتحيا النفوس لوقع الفؤوس على الرقاب بصحوة الشعراء اولا يشعرهم وعلمائهم بخطبهم ودعاء الضعفاء
اما اليوم فلا نسمع غير التنديد والشذب واحسننا من قال حسبي ونعم الوكيل ويدعوا للأخواننا في بيت المقدس
صحا لسانك وزاد صوتك في قول الحق مدويا