يا أخت آمال الجزائرية
لا يمكن أن نضمن المستقبل ولا يمكن أن (نحسن الإختيار) ونكون واثقين من إختيارنا لأن الزمن دوار ونحن لا نملك مفاتيح الغيب...
كل ما علينا فعله أن نجتهد ما استطعنا في اختيار الصفات الظاهرة..ثم نستخير لله ونتوكل عليه، ونهيئ أنفسنا لكل ما قد يحدث .إن كان مصيبة نصبر وإن كان نعمة نشكر.. وهكذا تمضي بنا الأيام ...وأسعد الناس ليس هو من احسن الإختيار أو أساءه، وإنما هو من (أتى الله بقلب سليم)...
وشكرا لك يا أخت آمال الجزائرية.