منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - شيخ الأزهر يرد على تصريح جديد لبابا الفاتيكان
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-01-12, 08:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهزوز مشاهدة المشاركة
والله اخي محمد تطورات خطيرة جدا

خصوصا بعد دعوة اقباط المهجر ومنهم العميل موريس صادق ان ينفصل الاقباط ويكونون دوله مستقلة يضمنها الغرب او علي الاقل يكون لهم حكم ذاتي مع حرية الكنائس وان يحصلوا علي 25% من المناصب السياسية والادارية وان يكون لهم قضاء خاص بهم
الامور جد خطيرة
ولكن ليعلم الجميع من يريدون الفتنه انهم اول من سيخسرون والاقباط اذا ساروا وراء تلك الدعاوي سيزيدون الامور اشتعالا وهم اول من ستحرقهم النار
شكرا اخي محمد

دائما منورني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهزوز مشاهدة المشاركة
شيخ الأزهر يرد على تصريح جديد لبابا الفاتيكان



شيخ الازهر


من جهته أصدر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بياناً للرد على بابا الفاتيكان بخصوص إلغاء قانون تجريم ازدراء الأديان، حيث أكد البيان تعقيبًا على ما ورد فى الخطاب السنوى للبابا بنديكتس السادس عشر أمام الدبلوماسيين المعتمدين لدى الفاتيكان، أن حماية الأقباط في مصر شأن داخلي، ورفض التدخل فى الشؤون الداخلية للدول العربية والإسلامية تحت أي ذريعة من الذرائع.

وقال شيخ الأزهر إننا "نقدر ما ورد في كلمة قداسة البابا بنديكتيس السادس عشر من دعوة حكومات دول الشرق الأوسط إلى حماية الأقليات المسيحية، ونعتبر أن هذا تأكيد على أن حماية المسيحيين شأن داخلي تتكفل به دولهم باعتبارهم مواطنين لهم كل الحقوق شأنهم في ذلك شأن سائر مواطنيهم، ونختتم هذه المناسبة للتأكيد على رفض أي تدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية و الإسلامية بأي ذريعة من الذرائع".

وأضاف شيخ الأزهر "نشير إلى قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بمنع ازدارء الأديان، ونؤكد أن احترام عقائد الشعوب ومقدساتها أمر واجب، وأنه من حق كل الدول أن تسن ما تراه مناسبا من قوانين لحماية أمنها الوطني وسلامها الاجتماعي".

وتابع "أن مثل هذه القوانين تعكس الخصوصية الثقافية للكل بل، وتراعي مشاعر الكثرة الغالبة من أبنائه، بما يحمي المقدسات والعقائد من أن تكون هدفا لطعن الطاعنين وعبث العابثين"



وكان البابا طالب غداة تفجير الإسكندرية في الأول من ديسمبر/ كانون الثاني، قادة العالم بحماية المسيحيين من التجاوزات ومظاهر عدم التسامح الديني.

وقال في قداس رأس السنة في كاتدرائية القديس بطرس "في مواجهة التوترات التي تحمل تهديدا في الوقت الراهن وأمام أعمال التمييز والتجاوزات وخصوصا مظاهر التعصب الديني، أوجه مرة أخرى دعوة ملحة إلى عدم الاستسلام للإحباط".

وأضاف أنها "مهمة شاقة لا تكفي من أجلها الأقوال، بل يتعين على مسؤولي الأمم إبداء التزام عملي وثابت".

وغداة ذلك انتقد أحمد محمد أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف هذه الدعوة ووصفها بأنها "تدخل غير مقبول" في شؤون مصر الداخلية.

ورفض الفاتيكان على الفور هذه الاتهامات. وقال الأب لومباردي إن "البابا تحدث بشكل طبيعي عن التضامن مع الأقباط الذين استهدِفوا بقسوة، لكنه أيضا أعرب عن قلقه لعواقب أعمال العنف على كل السكان، أكانوا مسيحيين أو مسلمين".

ويوم الأحد الماضي أبدى البابا مجددا "تعاطفه" مع الأقباط المصريين. وكان البابا أكد أمس الاثنين خلال استقباله السفراء المعتمدين في الفاتيكان في حفل تقليدي ينظم بمناسبة رأس السنة على "الضرورة الملحة" بالنسبة لحكومات المنطقة لكي تعتمد "بالرغم من الصعوبات والتهديدات إجراءات فعالة لحماية الأقليات الدينية".


اخى المهزوز كل العالم يشاهد و يعلم ان مصر فى الوقت الراهن مستهدفة من اليهود !!!
لا يمكن ان نقول ان هذا الشاذ بنديكتس السادس عشر ذكى او يحب الشعب القبطى المصرى هذا الخبيث
حقود جدا على المسلمين حيث تزامن تواليه عرش البابوية مع تحالف كل القوى الصليبية على المسلمين
كانت دراسة دقيقة من اجل توصيل هذا الشيطان الى عرش البابوية
و نرى هذا بتدعيم الهند الوثنية على باكستان
و تدعيم جنوب السودان على السودان و تدعيم الحوثيون على اليمن
و تدعيم ايران على العراق
لا تستغربوا اخوانى انه مخطط واحد و خريطة واحدة نيتها هدم كل قواعد المسلمين من ترابط اجتماعى او دينى
و هذا الشاذ نجده على راس العصابة









رد مع اقتباس