لا حول ولا قوة الا بالله
فعلا الداخلية المصرية تتخبط ويلزم تقديم حقائق عن الحادث بأي طريقة ولو ادعي الامر اتهام وتعذيب ابرياء مسلمين
اولا قالوا ان هناك جثه لشخص افغاني يشتبه انه من قام بالتفجير
ثم استداروا علي السلفيين محاولين الصاق التهمه بهم للتغطيه علي فشلهم