قديما كان الرجل لا يرى او يكلم زوجته حتى يوم الدخلة وربما يوم ذهب لخطبتها لكن اليوم اصبخ يعرف يمشي يتكلم دون رابط شرعي بحجة التطلع الى معرفة العقلية او تقارب الذهنية او او او وتبقى مسالة صدقه من عدمه الى النية ولو ان المسالة محرمة ابتداءا لان عواقبها وخيمة
اما البنت فترى بانها امام فرصة لا تضيعها مع العلم انها تلقي بنفسها الى التهلكة لان النتيجة او الطريق غير مضمونة مع عدم وجود ضوابط شرعية والتجارب متعددة وكثيرة روتها فتياة وقعن في خب مشبوه مصطنع العرض منه المتعة ملاء الفراغ
فحذار من هذه المغامرة المجهولة