هذي لحكاية فيها فتوى
لكن الحلال بين و الحرام بين
التقليد فيما هو ايجابي و مفيد للفرد او الفرد و المجتمع و في حدود الشرع اكيد لنا الفائدة و لسنا منهم
لكن تقليد ماهو سلبي و ماهو مضر بالفرد و المجتمع كما هو حال الاغلبية منا للاسف و هذا بالخروج عن ما جاء به الكتاب و السنة سيجعلنا اتفه منهم و ليس منهم فقط
هذا رايي و انا اعمل به حاليا و اراه جيد
لكن علماءنا و رايه صواب يأكدون ماجاء في هذا الحديث و ما جاء في الكتاب و السنة ان دين الاسلام كامل يكفينا لنعيش جنات الدنيا و الاخرة ان تبعناه دون تحريف و دون انقاص
و لا نحتاج لتقليد أحد
قال الله تعالى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيوَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا) الآية ]سورة المائدة آية 3[، إذا الله عز وجل أكمل ديننا ولا ينقصه أي شيء أرسل هذا الدين إلى نبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الوحي جبريل عليه الصلاة والسلام، هنا الأساس واكتمل البنيان، لماذا التشبه بما لا دين لهم بل لا أساس لهم في تعمير أمه؟.
تحياتي
ارجو ان تجدي الجواب الشافي