ماذا ننتظر من شاب لا تعامله دولته الا كورقة انتخابية تحقق به مصالحها وحين يحتاجها يجد كل ابوابها موصدة في وجهه
حتى الذين اوصلهم من اجل ان يدافعوا عن مصالحه لا يراهم الا بعد ان تمر 5سنوات وكل هذه المدة وهم يتصارعون حول تقسيم خيرات هذا البلد واللهث حول تحقيق مصالحهم الخاصة مع كل توجهاتهم وايديولوجياتهم التي تذوب داخل قبة البرلمان.................الخ الخ الخ الخ ...ومن يدفع فاتورة كل هذا؟