كما كان متوقع اصبح حقيقة لا مفر منها انفصال الشمال عن الجنوب اصبح واقعا لا حتميا منه بمباركة صهيو امريكية و اروبية كيف ولا ان الجنوب تحكمه اغلبية مسيحية بثروات طاقوية و معدنية ما زالت لم تتشرف بلمسها تلك الاحلاف اللعينة الشيطانية في حين ان الشمال الدي لازال يعاني ويلات الحصار بتاييد دولي مشروط باقتسام السلطةو الثروة في حال نجاح الفصل ...فلماذا هذا التحامل علئ دولة فتية,??لازالت تكون نفسها بنفسها اين القومية العربية اين وحدة المصير اين وحدة الهوية ??شعارات لايرجئ من وراءها الاالانبطاح و عولمة الذل العربي
الم تكن قضية فلسطين ذات مرة تشابه هذه القضية السودانية ????فعلا التاريخ يعيد نفسه كما يشاء
لكن ما عسانا نفعل و ماعسانا نقدم ???الم تكن الدول شريك في الوضع الم تكن الحكومات لها مواقف مؤيدة في باطنها و من ضاهرها الشجب و التنديد ?
لكن قل تربصوا و كما يقال المثل الجزائري **ياشاري دالة **
اليوم هنا و غدا متئ شاؤوا لا كما نشاء
راي خاص جدا