هادي دولة قانون أم دولة لصوص ؟
في كل المناسبات و المواعيد الانتخابية و ضواهرها المستفزة لأرادة الشعب و إن زورت أمام مرأى و مسمع الكل فكنا نقول الذي يخرج سيأتنا بالخلاص
و يزيد إثراء الشعب من خيرات التي تنعم بها البلاد و لكن نجد الخير في من مضى
فنقمة السلطة إزدادت على هذا الشعب المسكين فزادته عناء و تنكيلا و فقرا حتى أصبح الشباب يموتون في أعالي البحار و العقول هاجرت و المؤسسات أغلقت و هكذا
و الان فالمصير هو بيد الشعب و إرادة الشعب لا تقهر